على طبيعتها... في التمثيل، الأزياء والجمال، خلال جلسات التصوير وفي يوميّاتها، وحتى أمور الحياة تتركها على طبيعتها! لم تخطّط كارمن بصيبص يوماً أن تمشي عكس التيّار، لكنّها باتت كذلك بفضل خيارات بعيدة عمّا هو سائد حالياً. كأيّة شابة طموحة، تثابر بجدّية للوصول إلى مبتغاها ولا تبعدها مغريات الحياة عن هدفها الأساسي. اختارت أن تكون حياتها الخاصّة بعيدة عن السوشيل ميديا، فهذه قناعتها التي ربّما تجعلكِ تجهلين العديد من الأمور عنها. تمتلك حسّ فكاهة عالياً، مثقّفة، غير متكلّفة ومتعلّقة بدفء العائلة الذي يشحنها بالطاقة الكافية للمضيّ قدماً. في هذه الجلسة الودّية، ستتعرّفين إلى كارمن بصيبص النسوية، المتمرّدة على الظلم والإيجابية.