ضحكتها، عيناها اللامعتان وغيرها من التعابير في وجهها، هي أكبر دليل على السعادة التي تغمر الملكة إليزابيث الثانية عندما تتواجد بجانب الخيول. في الواقع، تعود بداية علاقتها بالأحصنة إلى سنّ الطفولة